الأحد، 8 يناير 2012

سأخبرك لما أحبك،

سأخبرك لما أحبك!
وقد سألتني مليون مره نفس السؤال..
لأني مازلت أؤمن بالحب وثوراته،
لأني أؤمن بأن التقاءنا ليس صدفه
لأني أذكر كل كلماتك وحروفك التي تخطها بالأزرق والأحمر
لأني أؤمن بالقوة التي تمدني فيها
لاني معك تختفي قصوري العاجيه وافكاري العميقه
لاني معك اكون أنثى فقط
و لأني البس ثوب الفرح في كل مرة تزورني
لأني ولأني .. اختصرها بأني أحبك
ولأني أحبك خسرتك،
وخسرت نفسي..
فإلى متى سأنتظرك! لم أمل إنتظاري ولكني أنثى بالعمر تقدمت..
أحتاج لأن أُحب وأنجب طفلاً ،