قال لي أنتِ كالعيد ..
نعم أنا عيده ..
أنا فرحه,, أنا سعادته
أنا ما يشتاق له وينتظره
أنا من يضع أرقى العطور
و يلبس الجديد للقائه
نعم أنا عيده ..
أنا فرحه,, أنا سعادته
أنا ما يشتاق له وينتظره
أنا من يضع أرقى العطور
و يلبس الجديد للقائه
-----------
وانتظرت كل يوم أن ألقاه
وظللت أنتظر وهو يغيب ويبتعد
أي عيد هذا اللي لا يود لقائه!!
وظللت أنتظر وهو يغيب ويبتعد
أي عيد هذا اللي لا يود لقائه!!
----------
عاد لي وحين عاتبته ..
قال, العيد يومين في السنة..
قال, العيد يومين في السنة..
فانتظري يوم آخر بالتأكيد في هذا السنة..
,
,
,
,
,
و هاأنا كعادتي بسذاجتي .. انتظر هذا اليوم..
لطالما سألت نفسي عن سر سذاجتي في العشق
ردحذفلم أعي يوما بأن ذلك كان بالتوارث
و هاأنا كعادتي بسذاجتي .. انتظر هذا اليوم..
>>أحس بأنني من كتب هذا ليس انتي !!